كيفية وقوع الحوادث ( الأسباب التي قد تؤدى إلى وقوع الحوادث ) :
عادة السائق لا يتسبب في وقوع أي حادث أو تصادم لمجرد التسلية ولكن الحوادث تقع غالبا في حالة توافر أي من الظروف التالية :
عدم توخى التركيز اللازم في العمل كسائق أثناء عملية القيادة .
انتهاج مبدأ التراخي فيما يتعدى الحدود بالنسبة للسائقين لتوفير الراحة أثناء القيادة حسب اعتقادهم كسائقين أثناء القيادة .
إصابة بعض الأفراد ببعض الأمراض التي تؤدى إلى ضعف ردود الأفعال عند استشعار بوادر الخطر أو زيادة رد الفعل عن الحد المطلوب .
مواجهة بعض الظروف أو الأحداث الغير متوقعة أو التي يواجهها لأول مرة
الثقة الزائدة والمغالاة في تقييم القدرة المهنية الذاتية .
كثرة التحدث مع المرافقين أثناء القيادة والتدخين .
الضغط العصبي نتيجة لوجود بعض المشاكل الاجتماعية .
تعاطى المخدرات والمشروبات الروحية .
وجود بعض الأشياء أو الأفراد أو الحيوانات التي تعيق الحركة على الطرق .
الحالة العامة للسيارة أو المعدة ( ضعف إجراءات الصيانة )
زيادة الأحمال عن الحد المسموح به للسيارة أو المعدة ( أفراد – أو معدات )
الطرق المنزلقة (القيادة خلال الظروف الجوية الغير مناسبة )
عدم وضوح السيارة أو المعدة لمستخدمي الطرق الآخرين ( ضعف الإضاءة)
السير عكس الاتجاه بواسطة مستخدمي الطريق الآخرين
ضعف الرؤية أثناء القيادة الليلية ( مرض ضعف الإبصار الليلي ) .
وقد أثبتت التحقيقات أن معظم السائقين اعترفوا بأن واحد أو أكثر من العوامل السابق ذكرها كان لها دورا في وقوع الحوادث مع إجماعهم على أن التمسك التام بقواعد القيادة الآمنة هو الدرع الواقي لتلافى معظم هذه الحوادث .